-->
404
نعتذر , لا نستطيع ايجاد الصفحة المطلوبة
  • العودة الى الصفحة الرئيسية
  • الأحد، 24 يونيو 2018


    يستعد منتخب البرتغال لمباراته الختامية في دور مجموعات كأس العالم 2018، والتي ستكون ضد إيران يوم الإثنين القادم 25 يونيو 2018 ميلادياً، 11 شوال 1439 هجرياً، على ملعب موردوفيا أرينا.

    يحتل زملاء رونالدو صدارة المجموعة رفقة إسبانيا بعد أن تعادلوا في مباراتهم الأولى مع الماتادور وانتصروا باللقاء الثاني على المغرب، ما يعني أن هذه المباراة ستكون هامةً جداً لبطل أوروبا الذي سيكون عليه التعادل على الأقل للتأهل للدور الثاني

    على الجانب الآخر، يحتل منتخب إيران المركز الثالث برصيد 3 نقاط جمعهم من انتصار على أسود الأطلسي، وسيدخل المباراة ضد البرتغال وهو لا بديل له عن الفوز إذا ما أراد خطف بطاقة العبور الثانية من رونالدو وزملائه

    لن يغيب أي لاعب عن البرتغال للإصابة أو الإيقاف، لكن سيكون برونو فيرنانديس مهدداً بالغياب للإيقاف عن المباراة القادمة في حالة التأهل إذا تلقى البطاقة الصفراء، وذلك لحصوله على إنذار في المباراة الأولى ضد إسبانيا.

    سيواصل سانتوس الاعتماد على طريقته التي خاض بها اللقاء الأول، والتي كان لها الفضل في الفوز بيورو 2016

    لن يغيب عن إيران أي لاعب للإيقاف أو الإصابة، لكن هناك 5 لاعبين حصلوا على بطاقاتٍ صفراء في المباراتين السابقتين، وفي حالة تلقي أحدهم إنذار في لقاء البرتغال سيتعرض للإيقاف في مباراة الـ16 في حالة تأهل أحفاد الفُرس.

    هؤلاء اللاعبين هم: "مسعود شجاعي، كريم أنصاري فرد، علي رضا جاهان بخش، وحيد أميري، أوميد إبراهيمي"


    • هذا ثاني لقاء بين منتخبي إيران والبرتغال قي كأس العالم بعد 2006، ووقتها فاز المنتخب الأوروبي 2-0 بفضل هدفي ديكو ورونالدو – كان أول هدف لرونالدو في المنافسة.
    • فاز بطل أوروبا 3 مراتٍ في 4 مباريات لعبها أمام منتخبات آسيوية في المونديال (خ 1).
    • لم يفز منتخب إيران في 7 مباريات لعبها أمام منتخبات أوروبية في البطولة (ت 1 خ 6).
    • مدرب المنتخب الآسيوي الحالي كارلوس كيروش كان مدرباً للبرتغال بين 1991 و1993 ثم بين 2008 و2010.
    • فوز بطل أوروبا 1-0 على المغرب في الجولة الماضية كان الخروج الأول بشباكٍ نظيفة منذ تعادله سلبياً أمام البرازيل في 2010.
    • الفوز على زملاء رونالدو سيضمن تأهل إيران إلى المراحل الاقصائية لأول مرة في تاريخ مشاركاته في كأس العالم.
    • لم يفز الكبير الآسيوي في المباراة الأخيرة من المجموعة أبداً في المونديال (ت 1 خ 3).
    • نجم ريال مدريد هو أول لاعب يسجل 5 أهداف متتالية لمنتخبه في البطولة منذ أوليغ سالينكو مع روسيا في 1994 (6 متتالية).
    • سجل كريستيانو رونالدو أهدافاً دولية أكثر من أي لاعب أوروبي آخر في تاريخ كرة القدم (85) متجاوزاً فيرينتس بوشكاش (84).
    • شارك جواو موتينيو للمرة الـ112 مع منتخب البرتغال وستكون هذه مشاركته رقم 113 – ثالث أكبر عدد من المشاركات للاعب مع المنتخب بعد الدون (152 قبل هذه المباراة) ولويس فيغو (127)

    مباراة أسبانيا ضد المغرب والقنوات الناقلة المجانية المفتوحة والمشفرة للمباراة، والتي تعاظم البحث عليها خلال الساعات الماضية، حيث يدخل منتخب أسبانيا لقاء اليوم ضد المنتخب المغربي بعدما حصد 4 نقاط من مباراتي الجولة الأولى والثانية، وذلك في دور المجموعات فمباراته ضد البرتغال والتي انتهت بالتعادل الإيجابي بثلاثة أهداف لكلاً منهما،

     حيث فاز المنتخب الأسباني على نظيره الإيراني بهدف دون رد، أما عن منتخب المغرب فيخوض مباراته ضد أسبانيا بعدما تأكد خروجه من المنافسة على التأهل لدور 16، حيث مني منتخب المغرب بهزيمتين متتاليتين، الأولى من منتخب إيران بهدف دون رد في الوقت القاتل من المباراة، أما هزيمته الثانية فكانت من منتخب البرتغال بهدف دون رد في الدقيقة 4 من عمر المباراة،

      لذلك فقد خرج أسود الأطلسي من الجولة الأولى والثانية خالي الوفاض وصفر اليدين من النقاط والأهداف، ويأمل منتخب المغرب وجماهيره أن يؤدي أسود الأطلسي مباراة مشرفة تحفظ ماء الوجه

    أما عن منتخب أسبانيا فلا بديل له اليوم عن حصد نقاط المباراة الثلاثة حتى يتأهل لدور 16 دون الدخول في حسابات نسب الأهداف، خاصة وأن غريمة البرتغالي يخوض لقائه اليوم أيضا ضد المنتخب الإيراني، والمنتخب البرتغالي يتساوى في النقاط والأهداف مع منتخب أسبانيا ولكل منهما 4 نقاط وهدفين.

    المباراة الأولى للماتادور الأسباني ضد البرتغال كانت الأكثر إثارة، وزاخرة بعدد 6 أهداف ممتعة، حيث انتهت بالتعادل الإيجابي بثلاثة أهداف لكل فريق بعد أن كان أبناء هييرو على وشك حصد نقاط المباراة الثلاثة.

    مصدر nmisr.com

       
    ستحاول السعودية ومصر تجنب إنهاء مشوارهما في المجموعة الأولى في كأس العالم، في المركز الأخير عندما يلتقيان بعد غد الإثنين، إذ ستكون الخسارة مخيبة للآمال خاصة لمصر ومهاجمها الهداف محمد صلاح.

    وخسر كلا الفريقين أول مباراتين في المجموعة، والشيء الوحيد الذي سينقذهما خلال مواجهة فولغوغراد، هو عدم احتلال المركز الأخير في المجموعة.

    وبالنسبة للسعودية تمثل المباراة أهمية خاصة، إذ يسعى الفريق إلى تسجيل هدفه الأول في البطولة الحالية

    وكانت مصر، التي تشارك لأول مرة في البطولة منذ 1990، تأمل في بلوغ أدوار خروج المغلوب، بعدما ظهرت بشكل قوي في التصفيات.

    لكنها خسرت 1-صفر أمام أوروغواي في المباراة الأولى، التي غاب عنها صلاح أثناء تعافيه من إصابة لحقت به في نهائي دوري أبطال أوروبا مع فريقه ليفربول، ثم خسر الفريق في وجوده 3-1 أمام روسيا صاحبة الأرض.

    ويمثل صلاح عنصرًا مؤثرًا في تشكيلة منتخب بلاده، إذ سجل 71% من أهداف الفريق خلال التصفيات، وكان صاحب هدف فريقه الوحيد في البطولة حتى الآن أمام روسيا.

    ورغم أن هذا الهدف جاء من ركلة جزاء، إلا أن صلاح بدا أنه لا يزال متأثرًا بإصابته في كتفه خلال المباراة.

    ونقل عن هاني أبو ريدة، رئيس الاتحاد المصري، قوله لوسائل إعلام محلية، إن صلاح لن يغادر معسكر الفريق رغم الوداع المبكر للبطولة.

    وبما أنها لا توجد أي مخاطرة أو تأثير لمباراة الإثنين على الفريقين، سيسعى عصام الحضري حارس مرمى وقائد منتخب مصر إلى المشاركة، ليدخل تاريخ كأس العالم باعتباره أكبر اللاعبين سنًا في تاريخ البطولة.

    ويبلغ سن الحارس المخضرم، الذي غاب عن أول مباراتين في البطولة 45 عامًا، ويجب على مدربه الأرجنتيني هيكتور كوبر أن يقرر ما إذا كان سيمنحه فرصة اللعب، إذ قد تكون مشاركته الأخيرة في البطولة
    المصدر أرم

    وصل منتخب كولومبيا، إلى كأس العالم، وهو ضمن أكثر الفريق جاذبية، بقيادة لاعب الوسط المبدع، خاميس رودريجيز، وبآمال كبيرة في التقدم في البطولة. وانهار المنتخب الكولومبي، 
    بعد 3 دقائق فقط من مباراته ضد اليابان المغمورة، وجاء طرد كارلوس سانشيز، في المجموعة الثامنة، ليضعه في موقف صعب. ورغم أن كولومبيا لعبت بشجاعة وبأسلوب رائع،
     وأدركت التعادل بعدما تقدمت اليابان من ركلة جزاء، فإن اللاعبين ظهروا مرهقين، في الشوط الثاني. وحققت اليابان، الفوز الأول لمنتخب آسيوي على فريق من أمريكا الجنوبية، بفضل هدف يويا أوساكا في الدقيقة 73.
     وقال خوسيه بيكرمان، مدرب كولومبيا "اللاعبون قاموا بمجهود كبير. فكروا في تغطية المساحة ذاتها، لكن بعدد أقل من اللاعبين". وتابع "بعد هذا المجهود الكبير وإدراك التعادل،
     كانوا مرهقين، ومن الصعب استعادة الكرة وحصلت اليابان على فرصتها". وتواجه كولومبيا، التي بلغت دور الثمانية قبل 4 سنوات في البرازيل، موقفا صعبا لو أرادت التأهل لأدوار خروج المغلوب، لكنه ليس مستحيلا. وكانت المنافسة مفتوحة في المجموعة الثامنة حتى قبل انطلاق البطولة، وبعد فوز السنغال 2-1 على بولندا، 
    ربما يتوقف الوضع على عدد الأهداف التي سيسجلها كل فريق وقال خاميس رودريجيز "الفائزون لا يتوقفون بعد الأخطاء. بل عليهم رفع الرأس، وانتظار الفرصة المقبلة للقيام بالأمور بشكل أفضل".
     وشارك صاحب الحذاء الذهبي في كأس العالم الماضية في البرازيل 2014، كبديل في الشوط الثاني، بعدما غاب عن التشكيلة الأساسية بسبب مشكلة في ربلة الساق. وسيكون على كولومبيا، الفوز على بولندا، الأحد المقبل، لو أرادت استعادة توازنها، والحفاظ على آمالها في بلوغ دور الـ 16.

    نشر عدد من المغردين على شبكات التواصل الاجتماعي، توثيقاً قالوا إنه حوداث للنساء السعوديات بعد إنفاذ قرار العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز، الذي يسمح للمرأة بقيادة السيارة. وذكر مغرد، أن أول حادث سجل في تمام الساعة 12:50 دقيقة أي بعد بدء سريان قرار القيادة بـ50 دقيقة.
    فيما وثق مغرد آخر بمقطع فيديو حادث سير على الجسر المعلق بالرياض، ظهرت فيه سيدة بجوار إحدى السيارات المصدومة.
    وصور مغرد آخر بالأحساء في الساعة 2:30 أول حادث انقلاب لسيدة سعودية في شارع الملك فهد، موضحاً أن الحادث تسبب باصطدام 6 سيارات وانقلاب سيارتها. كما وصف أحد المغردين، حادث آخر بـ"الأغرب"، بعدما اقتحمت سيدة بسيارتها محل صيدلة.

    بعد أن حقق المنتخب السنغالي، بداية قوية في مشواره ببطولة كأس العالم، يتطلع الفريق إلى مواصلة الانطلاقة والتقدم خطوة جديدة، على طريق تحقيق الطموح الأفريقي، عندما يلتقي نظيره الياباني، غدا الأحد، 
    على ملعب إيكاترنبيرج أرينا، في الجولة الثانية من مباريات المجموعة الثامنة بالمونديال. واستهل المنتخب السنغالي، مشواره في المونديال، بالفوز على نظيره البولندي، بنتيجة 2-1، الثلاثاء الماضي، ليتحدث بعدها أليو سيسيه، المدير الفني للسنغال، بثقة عن طموحاته المتعلقة بالمدربين الأفارقة. وكان سيسيه،
     قد صرح بأنه يتوقع أن يوما ما، سيشهد تتويج منتخب أفريقي بلقب كأس العالم، لكنه شدد على ضرورة إنتاج جيل جديد من المدربين من القارة الأفريقية، بدلًا من الاكتفاء، باستقطاب المدربين من خارجها. ويتطلع سيسيه، الذي كان قائدا للمنتخب السنغالي، الذي شارك لأول مرة في المونديال في نسخة عام 2002، 
    ووصل حينها إلى دور الثمانية، للتقدم خطوة جديدة نحو الدور الثاني للبطولة الحالية، عبر مباراة الغد. وكان سيسيه، المدرب السابق لمنتخب تحت 23 عامًا، قد تولى تدريب المنتخب السنغالي الأول، خلفا للفرنسي ألين جيريس في 2015.
     ولم يسبق لأي منتخب أفريقي، تجاوز دور الثمانية في المونديال، وإنما تحقق التأهل لدور الثمانية من قبل منتخبات الكاميرون، في نسخة 1990، والسنغال في 2002، وغانا في 2010 . وتحمل مباراة الغد،
     فرصة للمنتخبين السنغالي والياباني، لحسم التأهل، حيث استهل المنتخب الياباني مشواره أيضا بالفوز على نظيره الكولومبي 2-1، لكن الأمر يتوقف أيضا على نتيجة المباراة الأخرى بالمجموعة، 
    والمقررة غدا بين المنتخبين البولندي والكولومبي، على ملعب كازان أرينا

    يتأهب المنتخب الإنجليزي، تحت قيادة مديره الفني جاريث ساوثجيت، لأول مباراة في تاريخ الأسود الثلاثة أمام منتخب بنما. ويلتقي المنتخبان غدًا الأحد على ملعب "نيجني نوفجورود" في الجولة الثانية من مباريات المجموعة السابعة ببطولة كأس العالم 2018 لكرة القدم المقامة بروسيا. 
     ولا بديل أمام المنتخب الإنجليزي سوى الظهور بأفضل مستوياته خاصة في ظل غياب عنصر المفاجأة، على الأرجح، بعد أن تسبب خطأ طفيف خلال تدريبات الفريق في الكشف عن التشكيل الأساسي المحتمل لإنجلترا في المباراة. فقد كشف ستيف هولاند، المدرب المساعد للمنتخب الإنجليزي، 
    عن طريق الخطأ، التشكيلة الأساسية المتوقعة لمباراتة بنما، حينما التقطت صورة له خلال تدريبات الفريق أمس الأول الخميس وهو يمسك بقائمة تظهر فيها التشكيلة الأساسية للفريق في هذه المباراة المرتقبة. وطبقا لما ظهر بالقائمة، ستشهد التشكيلة الأساسية للمنتخب الإنجليزي تغييرات عن التشكيلة، التي خاض بها الفريق مباراته الأولى التي انتهت بالفوز على المنتخب التونسي 2 / 1.

     وتتمثل التغييرات في مشاركة ماركوس راشفورد وروبن لوفتس-تشيك بدلا من رحيم ستيرلنج والمصاب ديلي آلي، ضمن الأساسيين. وأبدى آلي شعوره بالإحباط بسبب الإصابة، قائلا عبر حسابه بتطبيق مشاركة الصور على الإنترنت "إنستجرام": "محبط بسبب التعرض لإصابة طفيفة يوم الإثنين. سأبذل قصارى جهدي من أجل استعادة لياقتي بأسرع شكل ممكن". وسواء كانت أوراق المنتخب الإنجليزي قد كشفت بالفعل أم لا، 
    لا بد وأن يتوقع الفريق مواجهة صعبة أمام منتخب بنما، الأقل في الإمكانيات والقدرات، لكنه يتسم بالطموح والروح التنافسية العالية. وكان منتخب بنما قد شكل عقبة قوية في بداية مشوار المونديال أمام نظيره البلجيكي حيث حافظ على نظافة شباكه طوال الشوط الأول من مباراة الفريقين، قبل أن ينجح الفريق البلجيكي في إيجاد الطريق إلى الشباك لينهي المباراة فائزا بثلاثة أهداف جاءت جميعها في الشوط الثاني. 
     وقال رومان توريس قائد منتخب بنما إن الفريق يعتزم الظهور في مباراة إنجلترا بنفس المستويات، التي قدمها خلال الشوط الأول من المباراة الأولى أمام بلجيكا، ولكن على مدار 90 دقيقة. وما يرجح صعوبة مهمة المنتخب الإنجليزي في مباراة الغد أيضا، المعاناة التي واجهها الفريق أمام الصلابة الدفاعية للمنتخب التونسي، قبل أن تحسم المباراة لصالح إنجلترا 2 / 1 بهدف في الوقت القاتل
    جميع الحقوق محفوظة ل الكرة عالمنا
    تصميم : عالم المدون